
وقالت روزاليوسف ان فريقا تشكل من أسرة المطرب الراحل وضم اثنين من حراس مقبرته بمنطقة البساتين ومثلهم من المشايخ الذين
يتبعون مسجد الدندراوى الذى يقع على ناصية شارع الرحمة الذى به مقبرة عبدالحليم حافظ أكدوا أن عبدالحليم ما زال محتفظا بالصورة
التى فارقنا بها بشعره الأسود وجسده النحيل حتى رموشه وملامح وجهه كاملة
وهنا يعلق الشيخ على أبو الحسن وأمين مساعد مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر بقوله: اكتشاف موتى مرت
عليهم سنوات دون تحلل أمر ثابت في صحيح السنة
منقوووول
***********************************
بالبداية عند قرائتي للايميل هذا استنكرت المكتوب ,,,هل من المعقول ان شخص قضى عمره بالفن والطرب بكل
مايحويه هالعالم من تفسخ
اخلاقي واموور من الصعوبة على اي رجل مؤمن وملتزم يقوم فيها هل من المعقوول تكون نهايته مثل نهاية الناس الصالحين؟؟
ناقشت الاخت العزيزة تيستي ووعتني لنقطة انه قد يكون التزم بآخر ايامه وان البني ادم محد يدري شنو قدم لربه ولنفسه بيوم الحساب وكل
هالامور هي بينه وبين رب العالمين واحنا لنا الظاهر السيء
نوعا ما اقتنعت بكلامها وغيرت فكرتي وهم لازالت في بالي بعض الشكوك ولكنه يبقى فنان نادر بأداءه وصووته واحساسه اللي مايتكرر
شرايكم انتووو؟؟؟